جار التحميل..

تفاصيل الوثيقة

رقم الوثيقة:8716

الرقم العام:13890 - 13891

رقم التصنيف:810 - ص ص.غ

عنوان الوثيقة:الغيث المسجم في شرح لامية العجم

المؤلف:صلاح تادين خليل بن ايبك الصفدي

م. مشارك:

الناشر:

مكان النشر:

سنة النشر:د.ت

الطبعة:ط 1- د.ت

الوصف المادي:2 ج × 2 مج

الواصفات: الشعر الجاهلي ,

حقل المتابعة:كتاب الغيث المسجم في شرح لامية العجم إنزال المواد كتاب الغيث المسجم في شرح لامية العجم الوصف الغَيْثُ المُسجَم في شَرْح لامِيَّةِ العَجَم هو شرح للأديب الشهير خليل بن أيبك الصفدي (حوالي 1297-1363) على لامية العالم والشاعر الفارسي الحسين بن علي الطُّغرائي (1061 أو 1062 - حوالي 1121). كلا المؤلفين واسع الشهرة وقد درس الباحثون أعمالهما في مجالات متنوعة مثل الكيمياء والخيمياء والتاريخ والأدب. يعلق الصفدي بتوسع على لامية الطُّغرائي، مستطرداً باستفاضة في العديد من الموضوعات الجدية والهزلية. فقد أتاح تأليف هذا الكتاب للصفدي أن يستعرض معرفته الواسعة بالأدب ومهارته الفنية العالية في التلاعب بالألفاظ. المجلدان مفهرسان جيداً بحيث يستطيع القارئ أن يتعمق في قراءة موضوعات متنوعة مثل الكيمياء وشرب الخمر وغيرها من مظاهر الترف، والتغزل وممارسة الحب. يجمع المؤلف بين الجدية والابتذال في معالجته للموضوعات التي يُفترض أن الطُّغرائي ذكرها، والتي كانت ستضيع الأبيات المتعلقة بها لولا هذه المجموعة. عُرف الصفدي بصفته مؤرخاً واشتُهر بكتاب التراجم الذي كتبه الوَافي بالوَفَيَات. عمل الطُّغرائي موظفاً بديوان بلاط السلاجقة في بلاد فارس (إيران الحالية) وعُرف بأعماله في مجال الخيمياء. نُشِرت هذه الطبعة ذات المجلدين في القاهرة عام 1888. يبدأ المجلد الأول بخطبة الكتاب ويختم بالنهي عن الخمر والترف، بينما يبدأ المجلد الثاني بملاحظات تقديمية وينتهي بنبذة عن لطائف الجناس. يوجد على هامش المجلدين شرح لمحمد بن محمد بن نباتة (1287-1366) الذي عاصر الصفدي على سَرح العُيون، وهو عمل لأحمد بن عبد الله بن زيدون (1003 أو 1004-1071) عن الشعراء في العصر الجاهلي وفي بدايات العصر الإسلامي.

ملاحظات:كتاب الغيث المسجم في شرح لامية العجم إنزال المواد كتاب الغيث المسجم في شرح لامية العجم الوصف الغَيْثُ المُسجَم في شَرْح لامِيَّةِ العَجَم هو شرح للأديب الشهير خليل بن أيبك الصفدي (حوالي 1297-1363) على لامية العالم والشاعر الفارسي الحسين بن علي الطُّغرائي (1061 أو 1062 - حوالي 1121). كلا المؤلفين واسع الشهرة وقد درس الباحثون أعمالهما في مجالات متنوعة مثل الكيمياء والخيمياء والتاريخ والأدب. يعلق الصفدي بتوسع على لامية الطُّغرائي، مستطرداً باستفاضة في العديد من الموضوعات الجدية والهزلية. فقد أتاح تأليف هذا الكتاب للصفدي أن يستعرض معرفته الواسعة بالأدب ومهارته الفنية العالية في التلاعب بالألفاظ. المجلدان مفهرسان جيداً بحيث يستطيع القارئ أن يتعمق في قراءة موضوعات متنوعة مثل الكيمياء وشرب الخمر وغيرها من مظاهر الترف، والتغزل وممارسة الحب. يجمع المؤلف بين الجدية والابتذال في معالجته للموضوعات التي يُفترض أن الطُّغرائي ذكرها، والتي كانت ستضيع الأبيات المتعلقة بها لولا هذه المجموعة. عُرف الصفدي بصفته مؤرخاً واشتُهر بكتاب التراجم الذي كتبه الوَافي بالوَفَيَات. عمل الطُّغرائي موظفاً بديوان بلاط السلاجقة في بلاد فارس (إيران الحالية) وعُرف بأعماله في مجال الخيمياء. نُشِرت هذه الطبعة ذات المجلدين في القاهرة عام 1888. يبدأ المجلد الأول بخطبة الكتاب ويختم بالنهي عن الخمر والترف، بينما يبدأ المجلد الثاني بملاحظات تقديمية وينتهي بنبذة عن لطائف الجناس. يوجد على هامش المجلدين شرح لمحمد بن محمد بن نباتة (1287-1366) الذي عاصر الصفدي على سَرح العُيون، وهو عمل لأحمد بن عبد الله بن زيدون (1003 أو 1004-1071) عن الشعراء في العصر الجاهلي وفي بدايات العصر الإسلامي.

ISBN:

عدد النسخ:1

المستخلص:كتاب الغيث المسجم في شرح لامية العجم إنزال المواد كتاب الغيث المسجم في شرح لامية العجم الوصف الغَيْثُ المُسجَم في شَرْح لامِيَّةِ العَجَم هو شرح للأديب الشهير خليل بن أيبك الصفدي (حوالي 1297-1363) على لامية العالم والشاعر الفارسي الحسين بن علي الطُّغرائي (1061 أو 1062 - حوالي 1121). كلا المؤلفين واسع الشهرة وقد درس الباحثون أعمالهما في مجالات متنوعة مثل الكيمياء والخيمياء والتاريخ والأدب. يعلق الصفدي بتوسع على لامية الطُّغرائي، مستطرداً باستفاضة في العديد من الموضوعات الجدية والهزلية. فقد أتاح تأليف هذا الكتاب للصفدي أن يستعرض معرفته الواسعة بالأدب ومهارته الفنية العالية في التلاعب بالألفاظ. المجلدان مفهرسان جيداً بحيث يستطيع القارئ أن يتعمق في قراءة موضوعات متنوعة مثل الكيمياء وشرب الخمر وغيرها من مظاهر الترف، والتغزل وممارسة الحب. يجمع المؤلف بين الجدية والابتذال في معالجته للموضوعات التي يُفترض أن الطُّغرائي ذكرها، والتي كانت ستضيع الأبيات المتعلقة بها لولا هذه المجموعة. عُرف الصفدي بصفته مؤرخاً واشتُهر بكتاب التراجم الذي كتبه الوَافي بالوَفَيَات. عمل الطُّغرائي موظفاً بديوان بلاط السلاجقة في بلاد فارس (إيران الحالية) وعُرف بأعماله في مجال الخيمياء. نُشِرت هذه الطبعة ذات المجلدين في القاهرة عام 1888. يبدأ المجلد الأول بخطبة الكتاب ويختم بالنهي عن الخمر والترف، بينما يبدأ المجلد الثاني بملاحظات تقديمية وينتهي بنبذة عن لطائف الجناس. يوجد على هامش المجلدين شرح لمحمد بن محمد بن نباتة (1287-1366) الذي عاصر الصفدي على سَرح العُيون، وهو عمل لأحمد بن عبد الله بن زيدون (1003 أو 1004-1071) عن الشعراء في العصر الجاهلي وفي بدايات العصر الإسلامي.